رسائل تهنئة عيد الأضحى عيد الأضحى المبارك من أهم أعياد المسلمين، الذي يجتمع على احتفاله من كل مكان في العالم، وبعد أداء صلاة العيد يذهب القادرين لذبح الأضحية، وتبادل المسلمين من كل بقاع الأرض رسائل وعبارات التهنئه بعيد الضحى المبارك.
لكم مِني أطيب التحيات وأصدق الدَعوات من الرحاب الطاهرة.
النية تُعد من شروط قبول العمل عند الله -تعالى- فقد قال في الله محكم آياته: (فَاعْبُدِ اللَّـهَ مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ)،[١] إذاً فقد حُكِم بوجوب أداء العبادة مقترنةً بالنية، ومن تلك العبادات: الأضحية، فقد ذهب جمهور الفقهاء إلى أنّ الأضحية سنة مؤكدة.[٢]
يقول فضيلة الشيخ عطية صقر –رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا رحمه الله:
إذا كان لديك شك في أنك مصاب بالعين أو الحسد، فقد تشعر بالضعف والتعب ويصعب عليك القيام بالمهام اليومية بالشكل الصحيح.
وعن سهل بن سعد قال: قال رسول الله ﷺ “إن لكل شيء سناما وإن سنام القرآن البقرة وإن من قرأها في بيته ليلة لم يدخله الشيطان ثلاث ليال ومن قرأها في بيته نهارا لم يدخله شيطان ثلاثة أيام” رواه أبو القاسم الطبراني وأبو حاتم وابن حبان في صحيحه.
الالتزام بالذبح في الأماكن المخصصة لذلك، لرعاية للمصلحة العامة والخاصة.
فبعد أن تحدد النية، يجب أن توجه طاقة الآيات والدعاء لعلاج الشخص المصاب أو للتحصين أو لإبطال السحر أو حتى لحرق خادم السحر داخل الجسم. والجميع يجب أن يلاحظوا هذه القاعدة الأساسية، فالقراءة العامة بدون نية محددة لا تعطي التأثير المطلوب، وكذلك القراءة بنيات كثيرة، وعلاج أصابات كثيرة دفعة واحدة، وإدخال الأهل والعائلة كلها في النية، فكل هذا يشتت طاقة الآيات ويوزعها على الجميع، ولا يشعر أي شخص بتحسن ملحوظ.
قال النووي في شرح صحيح مسلم في الجمع بين الأحاديث الناهية عن الرقى والمجيزة لها: أن المنهي عنه هو الرقية بكلام الكفار، والرقى المجهولة والتي بغير العربية وما لا يعرف معناه، فهي مذمومة لاحتمال أن معناها كفر أو قريب منه أو مكروه، وأما الرقى بآيات القرآن والأذكار المعروفة فلا نهي عنها بل هي سنة، وقد روي مسلم عن النبي ﷺ “اعرضوا علىَّ رقاكم، لا بأس بها ما لكن فيه شرك”.
رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين واجعل لي من لدنك وليا يبر بي في كبري ويستغفر لي بعد موتي.
«العين الإخبارية» here تكشف كواليس القبض على إعلامي إخواني في تركيا
ولكن يجب اتباع آداب الأضحية التي يمكن تأديتها بداية من يوم النحر (العاشر من ذي الحجة) وحتى غروب شمس آخر أيام التشريق (الثالث عشر من ذي الحجة).
ومع إعلان أول أيام ذي الحجة، يبدأ ضيوف بيت الله الحرام أداء مناسك الحجّ في اليوم الثامن من شهر ذي الحجّة (يوم التروية)، ثم استقبال يوم عرفة (التاسع من ذي الحجة)، ويوم النحر هو اليوم العاشر وأول أيام عيد الأضحى.
يوسف العيدروس mp3 القرآن الكريم تلاوات خاشعة القرآن الكريم بصوت يوسف العيدروس mp3